أرسل بريدًا إلكترونيًا أو تحدث عبر الإنترنت للحصول على خطة احترافية لحل مشكلة ضعف الإشارة

في العصور القديمة لم تكن هناك هواتف محمولة أو إشارات إنترنت، فكيف كنا نتواصل؟

في العصور القديمة لم تكن هناك هواتف محمولة أو إشارات إنترنت، فكيف كنا نتواصل؟

موقع إلكتروني:https://www.lintratek.com/

والآن نستخدم الهواتف المحمولة والإنترنت للتواصل ونقل المعلومات كل يوم،

ففي العصور القديمة، لم تكن هناك تكنولوجيا متقدمة إلى هذا الحد، فكيف كان الناس يعتمدون على التكنولوجيا لنقل المعلومات؟

دعونا نلقي نظرة على بعض الطرق التي كان الناس القدماء يتواصلون بها.

1. دخان روث الذئاب؛ منارة نارية على طول الحدود للإشارة إلى الإنذار

في الحروب القديمة في الصين، إذا اكتشف الحراس على برج المنارة أن هناك عدوًا قادمًا،

كانوا يقومون بإشعال الألعاب النارية على برج المنارة واستخدام الألعاب النارية لنقل الإشارات.

2. ضرب الطبل وإصدار صوت الغونغ (مثل اصطلاحي)

استخدم هذه الطبول وآلات الإيقاع الذهبية لإرسال الأوامر إلى جيشك.

استنشق رائحة الطبول وتحرك. وظيفة استخدام هذه الطريقة هي إيصال الرسالة وتعزيز الروح المعنوية للجنود.

في نقاش واجهة المستخدم الرسومية الذي نعرفه، انفجار غضب واحد ثم يتلاشى، وهذه هي الحال عندما تستنفد العناصر الثلاثة.

3.عمود الحمام

اربط الرسالة بساق الحمامة واستخدم الحمامة المدربة لإيصالها. ولأن الحمام يتمتع بقدرة قوية على تحديد المواقع،

معرفة الطريق، والطيران في السماء، فهي مناسبة جدًا لنقل المعلومات.

لا يزال الحمام الزاجل قادراً على لعب دور في يومنا هذا.

4.الرسالة

لقد ساهم التطور التقني لصناعة الورق في تعزيز تخزين محتوى المعلومات

وتداول السلع بشكل أكثر معقولية.

ولذلك، أصبح بإمكان القدماء تنفيذ حلول إضافية لتصنيف ومستوى المعلومات.

الرسالة الريشية هي واحدة منهم.

بعد إغلاق محتوى المعلومات الحرجة والطارئة للغاية،

يتم ختمها بريش الريش ويتم نقلها في أقصر وقت لتحقيق اتصال برمجي أعلى.

إن التواصل في الصين القديمة له تاريخ طويل، وقد أشاد الناس بالعديد من الإشارات الشعبية إليه.

أسلافنا حكماء! التطور حتى الآن، والعلوم والتكنولوجيا تتغير مع مرور كل يوم.

على مدى النهر الطويل من التاريخ، ارتفعت الحضارة الإنسانية إلى مستوى جديد.

موقع إلكتروني:https://www.lintratek.com/

#إشارات الهواتف المحمولة #إرسال الإشارات #الاتصالات


وقت النشر: ٢٦ ديسمبر ٢٠٢٣

اترك رسالتك